ياشيخ ابسألك
عن اللي فالهوى جاني
وأبغى جوآبه بحكم " الفرض والسنه "
الآدمي لا سرق قلب آدمي ثاني
هو يدخل النار .؟
والا يدخل الجنه
آلحنينُ : لآ يعرفُ آدآبُ الزيآرةه!
وآلغيآبُ لآ يملك حسنُ التصصرفُ !
وآلشششوقَ :
’ مدللْ لآآ يستطيعُ آحتمآل شيءَ!
نحتآج لمنُ يربيُ مشآعرنإ‘ منْ جديدُ !
جرّب .. تراقب .. تفاصيل الامور
راح تلقى .. في وسطها / حلّها !
آمن .. تفائل .. وبالغ في شعور
إمتنانكـ , والمآسي .. خلّها !
بس ! لما تحس .. بـ احزانكـ تثور
جمّع شجونكـ .. توضّ .. وصلّها !
تمتلي عتمة مشاويركـ بـنور
قِس بهذا , ع حياتكـ .. كلّها
تصدق !
......... حيييل تضايقت
جيت أشكي لك من هـ الزمن و
.................توقفت
.... تذكرت إنك كنت لي [ قلبٍ حنون
.............. و إنك الحين| تغيرت!
تدرون شيعنيّ [ صّدآقَ? ]
/ يعني إغمآءة | وفآء. . مآ من?آ إفآق?
يعني تفآني . .
يعني محب? . .
يعني قلوب تجمع?آ
// أنقى علآق? !
بآلضبط ~ مثل إن?مآء آلدمع
لـ/ غصّآت آلوجع ، مع قساو? بس
’ مآيقوى فرآق? . . .
كَآن ليْ خـَآطِر , وَ ليْ عِندِكْ " قدِرْ "
أبغى صدركْ مَآ يضيقْ !
وَ لآ تحِسْ إنكْ عَلىَ نهـَآيَة طِريقْ . .
إنتْ توُوُكْ , وً الحيَآة بِ ( تبتسِمْ لكْ )
[ فزْ مِنْ حِزنكْ / وَ فِيقْ ]
كَآنْ ليْ خِآطرْ , أبيْ خِدمَة صغيرَة . .
- إبتسـِمْ =)
- وَ لآ تضيقْ !
تبغَىآ|
[ تضيقْ خَآطِريْ ] ؟!
جعلهْ فدَآإكْ / مَآهوب أنَآ الليْ
[يعَآتبكْ فِيْ حَلَآلكِ ] !
كلنآ بَ / دروبُ ( آل?مُ ) ؛ تآيهينُ
. . . . . / نآسْ' تبوَح '
و نآس ( تكتم ) وجعَ?آ . .
دآمنآ مَ مآنضحك
على آلنكـت?ُ? / مرتين
لي?ُ? ن?كي على آلجرحَ
7?0? مر?ُ?؟
مشكلتگٍ آنگٍ فيّ؛3-|
"جفآگٍ آستمريت"
مفگٍر آن گٍل شيء تقدر تطول? ...
سلآمتـگٍ مآعـآد آبيّ؛
شيء مليت !! 3-|
حتى السلآم " مآعآد لي نفس آقول?.
لو آنَ بعدگ
في حيـآتي طب?عي ??
مآ كـآنَ عفت
آلنآسَ لحظة غيابكگ
مِتَىْ علىَ آللّه يقدر آلقلب ينسآك
وَآمشيَ وَلآ كَنكْ علىّ آلبآل مَريت
وَألقَاك صدْفه عآبْره وَآتَعدّآك
وَآقوَل يشَبْه وآحدٍ عنه صدّيتْ
گل ما اريده الان ؛
سرير فيَ غرفه الانعآش
و
... صوت من آخر الـممر
يقول
فقدنـآ المريض 3 ~
تمسّــون عَ خيْــرْ ~•
ليه ساكت ..؟ يا مضيِّع لي سنيني
كل هذا صار من إيدك ! " حسايف "
إنت أصلاً .. لو تحس , شوي فيني
كلمة " آسف "
ما تفارق هـ الشفايف ..
لآ تلوُمنيَ , إذا ضِقت وعليكِ أخطِيتَ !
قسَم بالله .. " ترآها ضاِيقه فِيَني ..
أنا طبعِي إلى من ضِقت عَن العالَم كِذآ , صَدّيت
تمُوت الضيقَه في صَدرِي ,, وَ لاَ أحدِ يوآسِينِي !